المحلية

الشريف: (نبراس) بالتعاون مع جامعة الملك سعود للعلوم الصحية يسعى من أجل بيئة آمنة لطلابنا وطالباتنا

(مكة) – الرياض

أكد معالي مدير جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية الدكتور بندر بن عبد المحسن القناوي أن تعاطي المخدرات له آثار مدمرة على كيان الإنسان وينافي عقيدته التي فطر الله الإنسان عليها.
وأضاف : واستشعاراً لدورنا الوطني ورسالتنا تجاه المجتمع فإن الجامعة حريصة على توفير بيئة جامعية آمنة وخالية من المخدرات، وحريصة على رفع الوعي لدى طلابها وطالباتها بآثار هذه الآفة وفقا لمبادئ ديننا الحنيف وقيمنا الإسلامية.
جاء ذلك خلال الملتقى التثقيفي للوقاية في بيئات العمل بمقر جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، بحضور الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية ورئيس مجلس إدارة مشروع “نبراس” الخبير الدولي في الأمم المتحدة في مجال مكافحة المخدرات عبدالإله بن محمد الشريف.
وأضاف الدكتور القناوي أن الاهتمام بمثل هذه الفعاليات والبرامج يأتي انطلاقاً من إيمان الجامعة بدورها الرئيس في تبني تلك النشاطات الثقافية والعلمية اللامنهجية لطلاب وطالبات الجامعة، تجاوباً مع كل البرامج الوطنية الهادفة إلى مقاومة تعاطي وترويج المخدرات التي باتت خطراً يداهم مجتمعاتنا بل والإنسانية جمعاء.
وذكر أن هذا الملتقى الذي تعقده الجامعة بالتعاون مع المشروع الوطني للوقاية من المخدرات (نبراس) خطوة مباركة تؤكد دور وزارة الداخلية والجامعة في بناء جيل صالح وفاعل في حياته، وقادر على صيانة أسرته ومحيطه الجامعي ومجتمعه من مخاطر هذه الآفة القاتلة.
وفي ختام كلمته وجه الدكتور القناوي الشكر لكل من أسهم في هذا الملتقى المهم برعاية ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد وزير الدفاع – حفظهم الله -.
وأضاف أن الشكر موصول لصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني على دعمه اللا محدود لجامعة الملك سعود للعلوم الصحية، ولمعالي وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى على تأكيده الاهتمام بهذا الملتقى وتقديم كل ما يلزم لإنجاحه.
كما تقدم بالشكر الجزيل لوزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات واللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات على ما تقدمه من جهود كبيرة ومميزة في هذا المجال.
من جهته ثمن الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ورئيس مجلس إدارة مشروع “نبراس” عبدالإله بن محمد الشريف جهود جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية في مجال دعم البرامج الثقافية والتوعوية في مكافحة المخدرات من أجل بيئة آمنة لطلابنا وطالباتنا.. مشيراً إلى أن بلادنا تتعرض لحرب شرسة تستهدف عقول شبابنا، ويجب علينا جميعاً أفراداً ومؤسسات المواجهة والتصدي بكل قوة وحزم لهذه الآفة الخطيرة.أكد معالي مدير جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية الدكتور بندر بن عبد المحسن القناوي أن تعاطي المخدرات له آثار مدمرة على كيان الإنسان وينافي عقيدته التي فطر الله الإنسان عليها.
وأضاف : واستشعاراً لدورنا الوطني ورسالتنا تجاه المجتمع فإن الجامعة حريصة على توفير بيئة جامعية آمنة وخالية من المخدرات، وحريصة على رفع الوعي لدى طلابها وطالباتها بآثار هذه الآفة وفقا لمبادئ ديننا الحنيف وقيمنا الإسلامية.
جاء ذلك خلال الملتقى التثقيفي للوقاية في بيئات العمل بمقر جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية، بحضور الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات مساعد مدير عام مكافحة المخدرات للشؤون الوقائية ورئيس مجلس إدارة مشروع “نبراس” الخبير الدولي في الأمم المتحدة في مجال مكافحة المخدرات عبدالإله بن محمد الشريف.
وأضاف الدكتور القناوي أن الاهتمام بمثل هذه الفعاليات والبرامج يأتي انطلاقاً من إيمان الجامعة بدورها الرئيس في تبني تلك النشاطات الثقافية والعلمية اللامنهجية لطلاب وطالبات الجامعة، تجاوباً مع كل البرامج الوطنية الهادفة إلى مقاومة تعاطي وترويج المخدرات التي باتت خطراً يداهم مجتمعاتنا بل والإنسانية جمعاء.
وذكر أن هذا الملتقى الذي تعقده الجامعة بالتعاون مع المشروع الوطني للوقاية من المخدرات (نبراس) خطوة مباركة تؤكد دور وزارة الداخلية والجامعة في بناء جيل صالح وفاعل في حياته، وقادر على صيانة أسرته ومحيطه الجامعي ومجتمعه من مخاطر هذه الآفة القاتلة.
وفي ختام كلمته وجه الدكتور القناوي الشكر لكل من أسهم في هذا الملتقى المهم برعاية ودعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد وزير الدفاع – حفظهم الله -.
وأضاف أن الشكر موصول لصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز وزير الحرس الوطني على دعمه اللا محدود لجامعة الملك سعود للعلوم الصحية، ولمعالي وزير التعليم الدكتور أحمد محمد العيسى على تأكيده الاهتمام بهذا الملتقى وتقديم كل ما يلزم لإنجاحه.
كما تقدم بالشكر الجزيل لوزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات واللجنة الوطنية لمكافحة المخدرات على ما تقدمه من جهود كبيرة ومميزة في هذا المجال.
من جهته ثمن الأمين العام للجنة الوطنية لمكافحة المخدرات ورئيس مجلس إدارة مشروع “نبراس” عبدالإله بن محمد الشريف جهود جامعة الملك سعود بن عبد العزيز للعلوم الصحية في مجال دعم البرامج الثقافية والتوعوية في مكافحة المخدرات من أجل بيئة آمنة لطلابنا وطالباتنا.. مشيراً إلى أن بلادنا تتعرض لحرب شرسة تستهدف عقول شبابنا، ويجب علينا جميعاً أفراداً ومؤسسات المواجهة والتصدي بكل قوة وحزم لهذه الآفة الخطيرة.
ونوه الشريف بأن المشروع الوطني للوقاية من المخدرات “نبراس” حقق نجاحات في عامه الأول, والآن نعمل مع شركائنا وفي مقدمتهم المؤسسات التعليمية على تفعيل برامج المشروع وإقامة الملتقيات وورش العمل والبرامج وفق الخطط التنفيذية التي اعتمدها مشروع نبراس لتنمية مهارات العاملين وتطوير قدراتهم.
ونوه الشريف بأن المشروع الوطني للوقاية من المخدرات “نبراس” حقق نجاحات في عامه الأول, والآن نعمل مع شركائنا وفي مقدمتهم المؤسسات التعليمية على تفعيل برامج المشروع وإقامة الملتقيات وورش العمل والبرامج وفق الخطط التنفيذية التي اعتمدها مشروع نبراس لتنمية مهارات العاملين وتطوير قدراتهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى