تلك القابعة فوق برج عاجي، أو المتقوقعة داخل أسوارها.
التي ليس لها تواجد ملموس ومؤثر؛ مع الفعاليات الهامة (الداخلية والخارجية).
والتي لا تهتم بربط أفراد المجتمع بما يدور فيها؛ من برامج ومناشط.
فقط تهتم بالتدريس، كأي مدرسة من مدارس التعليم العام.
الجامعة الضعيفة: تقوم على التخطيط التقليدي الروتيني الجامد.
لا تعتني بالتميز الجامعي، ولا تركز على التفوق العلمي.
لا تحرص على الاستفادة من الخبرات العلمية للجامعات الأخرى.
لا تحرص في تقويم أدائها؛ على الاستفادة من طلابها، أو إسناد ذلك إلى جهة متخصصة.
فقط تهتم بالمباني والإنشاءات العمرانية!
الجامعة الضعيفة: لا تهتم بقنوات التواصل بين الطلاب أنفسهم، وبينهم وبين أساتذتهم.
لا تعتني بالإعداد التربوي للأستاذ الجامعي، ولا تحرص على تحسين الممارسات العلمية، والأساليب التعليمية.
أعضاء هذه الجامعة؛ يتصارعون على المناصب والعوائد المادية ، وبينهم من يتكسّب من جيوب طلابها ، فيبيعون عليهم أبحاثهم وكتبهم.
الجامعة الضعيفة: لا تقدم لطلابها برامج تثقيفية ؛ ترفع من مستواهم الثقافي، وتربطهم ببيئتهم ومجتمعهم.
لا تنمي العمل التطوعي في نفوس طلابها.
ولا تجد طلابها في المكتبات ، والمعامل والمختبرات.
إنها جامعة تساهم في زيادة البطالة ، وعدد العاطلين بالمجتمع ، ولا تساهم في معالجة مشاكل المجتمع.
الجامعة الضعيفة: تلك التي لا تلاحق مناهجها التطورات المعاصرة ، والملائمة لاحتياجات التنمية العامة.
تلك التي لديها برامج بحثية مكررة ومتواضعة، قد يهتم أعضاؤها بالبحوث؛ ولكن لأغراض الترقية العلمية فقط.
إنها تلك الجامعة التي لا تأخذ بنظام التعليم عن بعد، الذي يعد مكملاً للتعليم التقليدي.
والتي لا تهتم كذلك ؛ ببرامج الدراسات العليا، حيث تزداد الحاجة إليها في كل يوم.
تحرص فقط على التعليم الموازي (المسائي) ، ولكن برسوم مالية مرتفعة.
الجامعة الضعيفة: تعتمد في مواردها المالية على الدولة، إذ ليس لها مشاريع وقفية، ولا عوائد استثمارية، تفيدها في إصلاح أمورها، وتحسين أدوارها، والقيام بواجباتها على أحسن وجه ، وأجمل صورة، وأكمل مهمة.
[ALIGN=LEFT][COLOR=blue]د.عبدالله سافر الغامدي[/COLOR] جده.[/ALIGN]
اويد كلامك وصحيح واضيف المصيبة الكبرى يوجد لديهم موظفات عملوا بالواسطة لا يفقهوا في التعليم شئ فاقدين لابسط مقومات المعلم لافاهمين المواد ولا يمتلكون قدرة توصيل المعلومة لانهم غير فاهمات المادة ولا يعرفوا يشرحوا ولا شئ المهم الراتب والمكانة الاجتماعية اما الرسالة من التعليم لا يهم ,والمنافسة في اخذ المواد لزيادة الراتب في ازدياد وشراسة اما الطالب قدره انه طاح في مثل هذه الاستاذه والسبب الواسطة . والكفائات العلمية التي لا واسطة لديها يعملون في الاعمال المختلفة وفي المكان الغير مناسب وهم من يستحقون ان يملأوء قاعات التدريس ,والكثير الكثير
اويد كلامك وصحيح واضيف المصيبة الكبرى يوجد لديهم موظفات عملوا بالواسطة لا يفقهوا في التعليم شئ فاقدين لابسط مقومات المعلم لافاهمين المواد ولا يمتلكون قدرة توصيل المعلومة لانهم غير فاهمات المادة ولا يعرفوا يشرحوا ولا شئ المهم الراتب والمكانة الاجتماعية اما الرسالة من التعليم لا يهم ,والمنافسة في اخذ المواد لزيادة الراتب في ازدياد وشراسة اما الطالب قدره انه طاح في مثل هذه الاستاذه والسبب الواسطة . والكفائات العلمية التي لا واسطة لديها يعملون في الاعمال المختلفة وفي المكان الغير مناسب وهم من يستحقون ان يملأوء قاعات التدريس ,والكثير الكثير