الثقافية

مسرحية (اليوم الأخير) تروي المسرحية قصة اليوم الأخير في حياة المغني الشعبي “فرج”

مسرحية (اليوم الأخير) تروي المسرحية قصة اليوم الأخير في حياة المغني الشعبي “فرج”، وهي من إعداد المؤلف الشاب فايز الجريس عن نص مسرحية “موت المغني فرج” للكاتب عبدالعزيز السماعيل، ويخرجها بندر الحازمي ويلعب بطولتها نخبة من الممثلين الشباب منهم مجاهد العمري في دور “فرج”، محمد عزام في دور الرسام “نسيم” وعبدالله الحمادي في دور “سعيد”؛
وغازي حمد في دور التاجر “سليم” و سليمان النزهة في دور السمسار “فهيم” وإشراف إداري عبدالعزيز الأحمد وإشراف فني خالد الباز
وبمشاركة فناني الفرقة الموسيقية في جمعية الثقافة والفنون بالرياض بإشراف رئيس القسم الموسيقي الفنان عادل العادل والملحن وعازف العود الفنان عبدالله العبدالله وعازف الكمان الفنان وليد الزامل وضابط الإيقاع الفنان عبدالحكيم الخريجي وعازف الناي الفنان حمد الأمير ، وبمشاركة الإيقاعيين في فرقة الإهداء للفنون الشعبية إشراف الفنان أنور مهدي.
مخرج المسرحية بندر الحازمي قدم شكره لفريق المسرحية وللمؤلف الكاتب المسرحي عبدالعزيز السماعيل وأشار إلى أنه كان يهدف من خلال تجربته في هذه المسرحية مع الممثلين الشباب إلى احتكاكهم بفنانين موسيقيين وشعبيين وتشكيليين من ذوي الخبرة لرفع وعي الممثلين الشباب بالتواصل المباشر والمشاركة في التدريبات مع الفرقة الموسيقية لرفع ذائقتهم الفنية الموسيقية والتركيز على حركة الجسد خلال التدريبات مع الفرقة الشعبية والفنانين التشكيليين والمصورين الفوتوغرافيين الذين شاركوا في تدريب الممثلين في رسم لوحات وصور المسرحية والموجودة ضمن ديكور العرض المسرحي في منزل المغني فرج.
وأشار إلى أن شخصية المغني الشعبي فرج بطل المسرحية تمثل بعض الفنانين السعوديين الشعبيين الذين تجاهلهم المجتمع والمؤسسات الثقافية ما ساهم في اختفائهم وانزوائهم.

img-20170103-wa0055 img-20170103-wa0053 img-20170103-wa0054 img-20170103-wa0051 img-20170103-wa0052 img-20170103-wa0049 img-20170103-wa0050 img-20170103-wa0047 img-20170103-wa0048 img-20170103-wa0045 img-20170103-wa0043 img-20170103-wa0044 img-20170103-wa0042 img-20170103-wa0039 img-20170103-wa0040 img-20170103-wa0041 img-20170103-wa0037 img-20170103-wa0038 img-20170103-wa0035 img-20170103-wa0036 img-20170103-wa0032 img-20170103-wa0031

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى