المقالات

رحمة الله

نجاة الحربي: مكة
للأشياء الثمينة والفريدة التي تكمن بالقلب….
قد تصيرنظام ذات الانا فينا بين أنشطة اليوم رتيباِ وممل ومكرراَ قد نشاهد التلفزيون لوقت من الاوقات ولابأس به فقد يبدو وكأن الناس
وأنا استمتع بحياة لا تنتهي أو كأننا نعيش حياة واقع مغامرة لا تنتهي لحدود الوقت…
او قد يتعلق الامر بشيء نريد العثور علية غير مألوف خارق يقلب كيان حياتنا نحو اللامعقول بالبحث والتنقيب…
هنا يكمن السر بذاتنا والبحث عن الشيء الفريد في تلك الاشياء التي تمر علينا من المألوف والعادة او خيالا ت
تمر بروح قد أصابها الوهن والتعب…
ترقب أدق الأشياء بالنفس مابين الملاحظة والتدقيق ومابين التمحيص ويبقى
سر اللحظة للروح بالسكون والفرح والمضحك…أن يكون هو هذا المفرح او المضحك او ذلك التعس او الحزين….

جانب أخر من الضوء نريد الوصول له بكل بساطة ونصبح بحالة من التعجب هل نقدر؟؟؟!!!

تمر اللحظات بين الآخرين كمرور كرام وبعيني نظرة تثقب العالم ونظرة أخرى ترتقب مصير حيث اشياء تكمن في الحياة
واسرارها الذهبية تفيض بالعجائب والحوادث المدهشة مماقد تجري بين يدينا…
الا وهي تلك اللحظات النورانية التي تتعلق بحقيقة رحمة الله لترسم لنا رؤية ومنظور على مدار ما تبقى من وجود
قال بعض البلغاء...
الدنيا إن أقبلت بلت أو أدبرت برت أو أطنبت نبت أو أركبت كبت أو بهجت هجت أو أسعفت عفت..
أو أينعت نعت أو أكرمت رمت أو عاونت ونت أو ماجنت جنت أو سامحت محت أو صالحت لحت
أو واصلت صلت أو بالغت لغت أو وافرت فرت أو زوجت وجت أو نوهت وهت أو ولهت لهت..
أوبسطت سطت!!!!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى