الشاعر الملحن المنشد ” ماجد عبدالرحمن ” المتميز في جميع فنون الشعر وطرقه الجنوبي وشيلاته التي تزهو بها المنطقة ، حيث كان هناك حواراً خاصاً لصحيفة مكة الإلكترونية تطلعنا من خلاله إبداعات وثقافة شاعرنا المميز “ماجد عبدالرحمن “
– متى بدأت موهبتك الشعرية ؟
قد منحني الله سبحانه وتعالى موهبة وفن الشعر منذ الصغر بدعم شخصي واهتمام بمتابعة الشعراء المميزون في المنطقة مما زادني ثقافة شعرية متنوعة بتنوع مقومات الشعر و أنماطه . تخلل ذلك آداء بقصائد خاصة في عددٍ من المناسبات والأمسيات الشعرية .
– لماذا اتجهت لدمج كلماتك الشعر بالآداء عن طريق فن الشيلات وأنواعها ؟
اتجهت للشيلات وأنواعها منذ أكثر من عام وتدرجت بذلك حيناً بالكلمات وحيناً با للحن والكلمات والآداء ، وذلك مواكبةً لوقت ظهور الشيلات واهتمام المجتمع بها في شتى أنواعها .
– من كان داعماً لك في الشعر و الشيلات ؟
للأسف كان الدعم شخصي ، وكان الإعلام قليل الإهتمام بثاقفتنا الشعرية إلاّ أن صحيفة مكة الإلكترونية هي الداعم الأساسي لي في نشر شعري و مقتطفات من الشيلات المهمة والمميزة حيث أن من صقل موهبتي الشعرية هي المواقف التي تتوالى حينٍ بعد حين وجعلتني أتميز بهذا الفن الجميل.
– ماهي أول قصيدة ؟
كانت لمدير عزيز على قلبي “يا أبو محمد ” بنهدي لك من الورد باقة.
– طموحاتك الشعرية القادمة وأهدافها ؟
اتجاهي أكثر لإصدار البوم “شيلات” ، حيث ساعدتني الشيلات على الإبداع الشعري وتلحينه . وكانت أول شيلة من كلماتي وألحاني ” المرثية” ؛ وكذلك أطمح للقيام بعمل شيلة لأحد شعراؤنا المميزون أمثال “ناصر الفراعنة” ؛ حيث يعجبني في الشيلات الأستاذ ” عبدالعزيز العليوي ” ؛ وأميز شيلة كانت كلماتها من الإعلامية ” خديجة الوعل ” بعنوان “العشق كذبة” ولاقت صداً واسعاً في المجتمع .
– هل الطرق الجنوبي ساعدك بالشعر ؟
نعم ، وخاصةً طرق “المسحباني” حيث أعديت شيلة بعنوان “العيد فرحة” ؛ واهتميت بالطرق المسحباني لأنه من تراث المنطقة ومحبوب لدى أهلها.
https://youtu.be/jp98vHNfsao