إن وجدت الرغبة الجامحة تسبق ماتريد فستصبح أقوى داعم داخلي مانع من التوقف ومكرر للمحاولة الاولى التي غالبا ماتكون تبوء بالفشل .
قاعدة “لاخير فيه” تطبق هنا بلا تقنين وبكثرة دونما سعي مضاعف حتى تحقق ماتريد حطم هذه القاعدة
احرص على التكرار وبذل أقصى جهد مرة تلو المرة تلو المرة .. استمر
في كل مرة ستخرج من المحاولة بتعلم شيئا جديدا فتنمو لديك الخبرة فيما تبذله من جهد..
ولكن فتش هنا عن مخزون الرغبة
إفعلها بحب وكن أطول نفسا من عقبات كل محاولة
وترقب تدرج الخبرات والإضافة المميزة في كل خطوة من خطوات التحقيق جميعها ستصبح رصيدك الذي سيشكل قوتك..
“الشعلة بيدك”
وقود كل أمر حماسك ويقينك باستحقاقك له لاتثنيك مراحل الضعف
كنّا أطفالا لم يشتد عظمنا فسرعة السقوط واردة
أصبحنا كبارا تعلمنا من السقوط ألف درس ودرس حتى بعد شبحه..
فقط إستعن بالله ولاتعجز
لاتعجزك ذاتك .. فان أوقدت الرغبة في الاستمرار والتكرار
تلك ستفعلها بحب “فالشعلة بيدك”
د.مريم الحربي
دكتواره مهنية في إدارة الموارد البشرية
ماستر الكوتشينج المعتمد (منهجية التمكين الذاتي)
قائدة أكاديمية همم الرواد للتدريب والاستشارات.
مقال رائع ومحفز سلمت يمناك د.مريم ووفقكم الله دوما
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .. ارغب في ارسل مقال وكذلك قصص قصيرة في صحيفة مكة .. وارغب في بريد اتواصل معه . شاكرة لكم
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نستقبل مشاركتك عبر الإيميل
makkahnews@hotmail.com