انها ليلة حزينة توشحت ثوب العزاء …. على قارعة طريق البشرية … وفي أزقتها المظلمة وبين نفوس اعتادت الانكسار …. وعلى مرءً ومسمع ممن يدعون الحرية وسن القوانين الدولية …. شيع الكون اروح الأبرياء …. موت بلا دماء … بلا ضجيج الدبابات ودوي الصواريخ … تحررت أرواحكم – أهالي شيخون – لتبصموا بالعار على جبهة الإنسانية … وتضربوا بالذل على وجه المروؤة …. شيعنا معكم الكرامة وتقاسمنا الألم .. ومازالت الأجنده مليئة بالقتل والدمار والخراب …. شعوب تُستباح واعراض تهتك ماهم إلا سلع لحكومات مُسيسة باعت شعوبها بثمن بخس … لا للتعجب لأي فعل طالما اصبح الانسان يباع بثمن بخس …. سوريا باسم العقول المغيبة والقلوب الكفيفة … والضمائر المخدرة … اعتذر عن وجودنا خارج تغطية الإنسانية خارج خارطة البشرية …
عبير الحياه
مقال اكثر من رائع وفِي الصميم
كل الشكر والتقدير للكاتبه والصحيفه على نشره
اللهم انصر المسلمين في كل مكان واجبر كسرهم وارحم ضعفهم
اللهم أمين جميعا
كم انت رااااااااائعه ياعبير الحياه ونتطلع للمزيد
الاخت عبير الحياه….هذا الواقع الصحيح الذي نعيشه اليوم ….اللهم انصر سوريا والمسلمين …ثابري في الكتابة ???
مقال رائع جدا انشهد انك عبير الحياة ♡♡
مقال اكثثثر من راااائع فعلاً هذا الواقع كل الشكر والتقدير لمعلمتي الرائعه أ/عبير ♡
مقال رائع جدا و جميل كما عهدناك معلمتي ♥