أ. د. عائض الزهراني

عشق الأتقياء

نحتفي من اعماقنا
بقُـدُوم شَهَـر،،
ْ الخَيـرْ،،
وَ البَّـرَكَةْ ،،
وَالرَحْمَـاتْ،،
،،،،. ،،،،،
فيه ،،
الحسنات تتكاثر،،
والذنوب تتناثر
والهموم تتطاير،،
،،،،،. ،،،،،
شهر،،
عشق ،،،
الأنقياء الأتقياء،،
شوق ،،،
الأغنياء والفقراء،،
،،،،،. ،،،،
يشرح الصٌدر،،
ويكثف الأجر،
يقوي العزم،،
ويبدد الهم،،
يحلق بالوجدان ،،
عنان السماء،،
وتتسم النفس ،،
بالصفاء،،
،،،،،،،. ،،،،،،،
الصوم،،
سمو روحي ،،
يُعيد للأشياء
قيمتها الأولى،،
،،،،،. ،،،،،،
فمن صام،،
طاب طعامه،،
وشرف مقامه،،
،،،،،،. ،،،،،،،،
دعونا نردم ،،
فجوات الخلاف,,
بالسماح والمرؤة,,
ونتجاوز ،،
هفوات الاخوان,,
وجفوة الخلان،،
،،،،،،،. ،،،،،
اللهم ،،
بدل للمسلمين،،
فرقتهم الى وحدة،،
وخوفهم الى امان،،
وضعفهم الى قوة،،
وهمومهم إلى أفراح ،،
وأحلامهم إلى واقع،،
ياالهي ،،،
أ. د. عائض محمد الزهراني

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button