قد يرى البعض أن التسامح ” ضعفاً ” وهو على النقيض فالتسامح ” قوة ” !
يقول غاندي ” التسامح من سمات الأقوياء ” .
فالعيد هو محرك رئيسي للسعادة لإرتباطه بكل شيء جميل في حياتنا ..
التسامح في العيد هو علاج لقصور الماضي وعوناً لنا في المستقبل لنبذ الكٌره والحقد والضغينة .
التسامح أن نشعر بالتعاطف والرحمة والحنان !
قد لا نستطيع أن نجعل لأنفسنا مكاناً في كل القلوب ، ولكن علينا زرع احترام ذواتنا في نفوسهم !
يقول مصطفى لطفي المنفلوطي :
حسبُك من السعادة ، ضمير نقي ، ونفس هادئة ، وقلب شريف .
كل عام وأنتم بخير – وعيدكم مبارك.
0