همسات الخميس
نشر الأستاذ حسين حمّاد قصتين منهما قصة أضحوكة اللحظة الواحدة في عدد ذي القعدة 1407، وهو قاص مصري سكن الباحة وعمل فيها معلما للغة الإنجليزية، ونشرت الأستاذة سلمى محمد قصتين هما: العرس في عدد رجب 1408، وقصة دمعة على جدار الصمت في عدد ذي القعدة 1408، ونشرت الأستاذة فائزة آل سحمي كابوس الشقاء في عدد محرم 1409، ونشرت الأستاذة مروة الغامدي قصة المبيد في عدد ذي القعدة 1409هـ.
انضمت إلينا الأستاذة فاطمة منسي ابتداء من عدد جمادى الأولى عام 1409 فكان لانضمامها أثره الكبير في مسيرة السرد على صفحات المجلة، نشرت رحمها الله قصة: لا أحب زهرة اللوتس في عدد جمادى الأولى 1409، ثم قصة بكاء في الظلام جمادى الأولى 1410، ونشرت قصة سراب وحلم ومطر في عدد ذي القعدة 1410، وقصة الرجل المثال في عدد رجب 1411، وقصة النافذة الخلفية في عدد رجب 1412، وقصة بقايا رجل طيب في عدد صفر 1413هـ.
وقد حظيت المجلة بثلاث قصص لثلاثة من المشاهير، قصة: الدوار للأستاذ عُقَيلي عبد الغني نُشرت في عدد ربيع الأول 1410، وقصة: الوانيت للراحل الكبير عبد العزيز مشري في عدد رمضان 1412، وقصة حزن الظهيرة للدكتور محمد عبد الله الريّح في عدد رجب 1414، وكنت بدوري أكتب القصة وأتركها وديعة عند مدير التحرير الأستاذ سعيد بن عثمان حفظه الله فإن وصلت إلينا قصة لغيري فضلناها وإلا فقصتي جاهزة، وقد نشرت بالتداخل مع هؤلاء الأكارم: دفتر الدوام، الكابوس، وظيفة، الصيام الكبير، البهلوان، الانكسار وغيرها. (الحلقة القادمة: عصر العمالقة).