شاعر حوثي يُهدِّدُ بلادي ، يقول :
ديونٌ بأعناقنا ( للرياض )
وقد قرَّرَ الشعبُ إيصالَها
فمِن شأنكُم تبدأون الحروبَ
ونحنُ نُحدِّدُ آجالَها !!
فقلتُ :
تمنَّوا تمنّوا كما ترغبون
وكونوا لإيران أذيالَها
غضبنا لأنّا أسود الشرى
فزُلزِلت الأرضُ زلزالَها
و هذه أبياتٌ أخرى :
إذا غضب السعوديون شبّتْ
على أعدائهمْ لهبُ الحرائقْ
فيا حوثيُّ ذُقْ خزيًا و رجزًا
عليك الخزيُ بين الخلق لائقْ
هنا أرضٌ مباركةٌ حماها
إلهٌ الكون من وغدٍ و مائقْ
حقيقتُنا أسودٌ الحربِ لكنْ
جهلتُمْ خِسّةً هذي الحقائقْ
جنودٌ نحنُ للملكِ المفدّى
و نحنُ لما يشيرُ به نسابقُ
#عبدُالخَالِقُ_الزهراني