آمل وقبل تفاقم المشكلة كأب من وزارة التعليم تعليق الدراسة لمدة أسبوع للسيطرة على ظاهرة إنتشار مرض الجرب بمدارس العاصمة المقدسة وقد وصل عدد الحالات المصابة بحسب وزارة الصحة إلى 619 حالة طالت اثنتى عشرة جنسية وللمفارقة جاءني هاتف من مدرسة إبني في شرق مكة يقولون أن ابنك قد أصيب بالجرب ضمن مجموعة من طلاب المدرسة وهذا يكشف أن المرض يتوسع جغرافيا و انتقل من جنوب العاصمة المقدسة إلى شرقها وهناك العديد من الحالات في باقي الجهات .
بيان الصحة أمس الإثنين الذي أكد السيطرة على المرض شجعني على ذهاب إبني للمدرسة اليوم مثل الكثير من أولياء الأمور ولكن للأسف وقع ما كنا نحذره وأصيب الإبن مع عدد من زملائه وكل ما عملته المدرسة هو الاتصال بولي الأمر : تعال خذ ابنك على أقرب مستوصف!! رغم وجودي خارج مكة إلا أني اضطررت للعودة والذهاب للمدرسة.
خاتمة
إبني يا وزير التعليم أصيب بالمرض ولاذنب له إلا بسبب حضوره للمدرسة، فأتمنى تعليق الدراسة لمدة اسبوع على الأقل فقديماً قالوا :الوقاية خير من العلاج
https://twitter.com/makkahnews1/status/981114853376036864
انا اؤيد كلامك من المفترض تعليق الدراسة احترازياً من انتشار بين طلبة المدارس مثلما تعلق عند حدوث موجات الغبار والأتربة من هنا نجد ان تعليق الدراسة شي ظروووري للحد من انتشار المرض ويصبح العدد في تزايد .
لابد من اتخاذ اجراء وقرار قوي
فأبنائنا لا ذنب لهم
أسأل الله أن يشفيه ويكشف السوء عن كل أبناءنا !! أشد على ساعدك وقلبي معكم يا أهالي العاصمة المقدسة !!
وزيركم اصمخ ولا عليه من ابنك او ابني اهم شي كرسي معاليه ونقاط منظومته وكذالك مدير تعليم مكه للاسف . اتمنى من مدراء المدارس تعليق الدراسه على حسب المهام المعطاه لهم
الجرب ليس مرض عادي وهو في الحيان كثيرة يتحول الى وباء وله القدرة على الانتشار بشكل كبير جدا صحة الطلاب أولاً والسيطرة على المرض أمر مهم جدا ومطلب وطني حتى لا تتحول المملكة الى حاضنه لهذه الأوباء التى قضى عليها العالم من فترة طويلة ظهور المرض ليس صدفة وفِي مكة خاصة ليس صدفة هناك ايدي خفيفة تحاول القضاء علينا ونشر الأمراض المعدية بيبنا الرجاء اخذ الموضوع بجدية ومن عدة جهات
كانت مدارس ابناء الجاليات فى اماكن تواجدهم فى احياء مكه مثل حى قوز النكاسه والمسفله للبرماوين وحى الطنضباوى وشارع منصور للأفارقه وماشابه ذلك للجاليات الاخرى. والتعليم جاء يكحلها عماها بدمج بعض منها فى مبانى مستأجره ومع المدارس الحكوميه .
المصيبه ان وزير والتعليم هو طبيب اصلا
ابنائنا هم المستقبل واجب علينا الحفاظ عليهم بكل الطرق الممكنة وأوويد مقال الاستاذ عبدالله الزهراني لما هو لمصلحة ابنائنا الطلاب فالصحة قبل كل شئ وقيل ان الصحة تاج على رؤوس الاصحاء لايراه الا المرضى .
ادعم مقال الزهراني بقوة لان المدرسة بيئة مزدحمة مناسبة لنشر مثل هذا المرض
عسى ربي يشفى احمد وربي يحميه من كل شر
ونتمنى من إدارة التعليم الإهتمام باالطالب أكثر
مجرد فكرة للتعليم
يجب أن يكون هناك عيادة ودكتور في المدرسة حتى يباشر الكشف على الطالب