المحلية

تساؤلات تحاصر العيسى في وسم #نطالب_بمحاسبة_وزير_التعليم

جملة من التساؤلات يطرحها مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي، ضمن وسم “نطالب بمحاسبة وزير التعليم”، مشيرين بالبنان إلى أبرز القضايا والملفات العالقة في الوزارة ومديريات التعليم التابعة لها.

وغرّدت الإعلامية منيرة المشخص “الوزير لم تعد تنفع معه إلا المواجهة، يعتقد أنه سيصرفنا عن فضيحة الجرب في مكة، الجميع دون استثناء يجب أن يطالب بمحاسبته، المرض ليس بالهين وهو يدّعي عكس ذلك وهناك من يعزز له يا خادم الحرمين يا ولي العهد انصفنا منه فليس لنا سواكم بعد الله”.

وكتب عبدالعزيز الشريف “من أول ما تم تعيينه وأنا أقول الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب، تسبب في تدني التحصيل والبنية التحتية وساهم في تردي الوضع الصحي بين الطلاب فتجب محاسبته”.

وتساءل خالد الزهراني، “ميزانية تعليمنا أكبر من ميزانية بعض الدول ومع ذلك لا مقارنة بين تعليمنا وأفضلية تعليمهم لماذا ؟، مجلس الشورى يصف مخرجات التعليم بالضعيفة وأن المدارس بها خلل لماذا ؟، الطالب ينهي المرحلة الابتدائية وهو في وضع أقرب للأمية منه إلى المتعلم لماذا ؟”.

وزادت سارة “من يذكر لي الانجازات الفاشلة للوزير ؟، أولها الخطأ في طباعة الكتب، ساعة النشاط للكل وخصوصا لرياض الأطفال والتربية الخاصة، ضم المدارس وتكدس الطلاب، زيادة التقاعد، تعميمات مستفزة”.

وكتب مغرد آخر “تقاعد خلال السنتين الماضية ما يقارب من 20 ألف معلم ومعلمة لماذا لما يتم تعيين العاطلين عن العمل على وظائفهم، هناك خريجون منذ ١٣ عامًا، ولماذا لم يتم تفعيل دور الحضانة المدرسية التي اعتمدت في عهد عزام الدخيل وألغيت في عهد العيسى”.

وأشار مغرد ثانٍ “وزير أهمل قضية الجرب الخطيرة بين أبنائنا الطلاب واستغفاله للناس بمقولة صرف مكافأة للطلاب ليصرف النظر عن الأهم ويتجه للمعلمين بإجازاتهم يجب أن يحاسب هذا الوزير وحتما هناك من يعزز له ويطبل ولا تعنيه قضية المرض الخطير”.

وأردف ثالث “أنا أستلم راتبي لأتقاسمه مع الوزارة، أدفع جزءا منه لكل من: العاملة التي تنظف المدرسة والحارس ( حارس واحد لا يكفي لأن عدد البنات مهول )، وكذلك التصوير لأوراق العمل والاختبارات والتحضير ونتائج الطالبات من حسابي الخاص وهدايا الطالبات والوسائل التعليمية “

وقال رمزي الزهراني، “‏ما نراه من سلبيات في واقع التعليم حالياً هو نتاج تراكمات سنين عدة، الشركاء فيها كثيرون! فلماذا نطالب بمحاسبة وزير التعليم الحالي فقط؟!”.

Related Articles

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button