انتشر ڤيديو في مواقع التواصل الاجتماعي لوحة مكتوب عليها ( شارع القراءة) أمام حاوية قمامة في أحد شوارع مكة المكرمة وهو للزميل عبدالله الزهراني رئيس تحرير هذه الصحيفة.
وبالإضافة لما سبق نجد أسماء شوارع في مكة على غير مسمى مثل: شارع النخيل ولا توجد نخلة واحدة فيه، وشارع الزهور ولاعبير زهرة ولا عبير وردة فيه .
مع العلم بأن مسميات الأحياء والشوارع القديمة سميت بأسماء حقيقية مثل: شعب علي، شعب بني عامر ، وشارع جبل الكعبة، وريع الكحل.
كذلك المسميات الحديثة مثل (حي البيبان) لأنه عند (مدخل مكة) (وشارع الحج)؛ لأنه يؤدي إلى منى ومزدلفة، وشارع المعلاه بجوار قبور المعلاه.
لذلك أرجو من لجنة مسميات أحياء وشوارع مكة المكرمة أن تكون أسماء الأحياء أو الشوارع بأسم من عاش فيه قديمًا، أو بما يدل عليه (فيكون اسم على مسمى)، هذا بالإضافة إلى أن هناك أسماء لِشعراء وأُدباء ومفكرين وصحفيين ورجال أعمال مشهورين من أبناء وبنات مكة المكرمة، أرجو من لجنة المسميات تكريمهم وخاصة في حياتهم، وكذلك أرجو عدم تداخل أسماء بعض الأحياء التي سميت بأسماء أصحابها بمخطط جديد مثل مخطط ولى العهد.
كما أرجو أن تبقى مسميات الأحياء القديمة المُزالة في مكانها عند قيام أي مشروع فيها أو غير ذلك.
– فيصل سروجي
كلام جميل
التسمية تكون لاجل الوصول الي المسمى ومعرفته وعندما يسمى الشئ بما لايدل عليه تصبح التسمية غير مجدية فهناك مشكلة عند لجان التسمية في البلديات ولا سيما الحرمين الشريفين تطلق الاسماء جزافا ولا يلتزمون بثقافة التسمية زاىجو ان تكون لي كلمة انشرها في هذا الموضوع باذن الله