التحق بكوكبة الكتاب في صحيفة “مكة” الإلكترونية كاتبٌ جديد، بريق كلماته يلمع في صدى المملكة، ونبراس قلمه ينير الطريق أمام الباحثين عن الحقيقة، وينثر عبير خبراته وتجربته الكبيرة في مجالات مختلفة لطلبة العلم والمعرفة.
إنه الكاتب والمؤرخ الدكتور محمد بن علي القدادي، أول صحفي سعودي قابل الملك فهد بن عبدالعزيز يرحمه الله بعد توليه الحكم, وأجرى معه أول حديثين صحفيين عام 1402هـ 1982م في المنامة، وعام 1404هـ 1984م في الرياض.
كما أنه عضو اللجنة العليا للانتخابات البلدية برئاسة الوزير المهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ، عضو اللجنة العليا ورئيس اللجنة التنفيذية، ونائب رئيس اللجنة العامة للانتخابات الاتحادات الرياضية المختلفة (الدورة الثانية).
وشغل القدادي، أيضًا منصب عضو اللجنة الإعلامية للتعداد السكاني، وعضو اللجنتين التشاورية والعامة للانتخابات والمتحدث الرسمي في أول انتخابات كاملة للاتحاد السعودي لكرة القدم عام 1433هـ.
وهو أول رئيس للجنة الإعلام مع أول مجلس إدارة منتخب للاتحاد السعودي لكرة القدم، علمًا بأنه رفيق الملوك والكاتب عنهم، حيث رافق خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز يرحمه الله في القمم الخليجية والعربية من عام 1402 إلى 1415هـ.
وشارك في تغطية زيارات وأنشطة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله في بعض القمم العربية والرحلات الخاصة أثناء ولايته للعهد، فضلًا عن حضوره بمعية صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز رحمه الله في بعض رحلاته الخارجية لعدد من الدول العربية والآسيوية وداخليا.
ورافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حينما كان أميرا لمنطقة الرياض في بعض رحلاته الخارجية لعدد من الدول العربية وداخليا.
الأستاذ محمد بن علي القدادي قامة تاريخية معتبرة
يعتبر سعادته مكسب لنا نحن قراء هذه الصحيفة الغالية
الدكتور محمد القدادي ذو خلق وعلم متواضع من عائله محترمه معروفه يطيب المجلس به وينتفع بعلمه محب لوطنه الا الامام ابا سطام
د. محمد القدادي أنت غنى عن التعريف
والمديح لأنك عَلم من اعلام الفكر والأدب والصحافة وانت أستاذنا ولك كل الاحترام
تحية إجلال وتقدير لك اخي الدكتور محمد على اجتهادك للوصول لمثل ما قرأته اليوم عنك فأنت رجل جمعت بين التواضع والأدب ومحبة الأقربين واحترام الكبير بغض النظر عن مكانته الاجتماعية وبين الرقي لهام السحب في مسارك الذي أحببته ، كما احيي فيك المخزون الأدبي والتراثي وحفظك وتوثيقك لأغلب الأحداث
اسلوب جميل و يحمل روح جميله في الكتابه جريدة مكه كسبت كاتب ممتاز
مبروك للجميع
والدكتور محمد القدادي غني عن التعريف
فهو كاتب كبير ومؤرخ قدير
تشرفت بالعمل مع هذه القامة لسنوات عديدة فهو مؤرخ وباحث وقانونى ورياضى ومؤلف صبورجلس سنوات يكتب عن قصيدة الاسطورة خالد الفيصل امام الفكر والشعروالبلاغة لم يكن ابوسطام محاضرا فقط ولا متحف تاريخى متحرك بل هو اول المبادرين فى قضية صلح واصلاح ذات البين بل كثيرا مايدفع اقساط المعسرين ومكفف دموع الثكالى والارامل وضف على ذلك سرده الممتع فى مجال الرياضة والتاريخ والسرد الممتع عن الامراء وخاصة امير الانسانية الاميرسلطان وابوسطام يضرب اكباد الطائرات ليصحح او يتاكد من معلومة يفعل ذلك باانسيابية دون ضوضاء من لايعرق عن ابةسطام قيمة الوفاء لزملائه ومن يناوشونه حسدا بل يسعى لاكرامهم دون ان يدروا او يعلموا بذلك يكفى القدادى انه جمع كل العلوم فى خزانته الفكريه فهو رجل الاسهم والقانون والتوثيق والعلم وزعيم الريع ومخلد امثال فتيحى ونجوم الملاعب والمجتمع يكفى انه وسام فى صدر بلاد الحرمين عنوانها والقها ومحرك بؤصلتها لله درك