مليونان وثلاثمائة من ضيوف الرحمن،، يمثلون أكبر تجمع بشري متنوع على وجه الأرض.
يلتقون ، في أقدس مكان ،،وأفضل زمان،، ويؤدون ، أرقى العبادات ،، ويمارسون أنقى الشعائر،، ويطوفون حول البيت العتيق ،،ويقبلون الحجر الاسود،، دون تزاحم،، أو تدافع،، مع توفر كل الامكانات المتنوعة ، لخدمة ضيوف الرحمن ،، وتجنيد طاقاتها البشرية المكثفة في كافة المجالات ،، الامنية ، والبيئة ، والصحية ،والإسعافيه، والمواصلات والقطارات الحديثة والنظافة ،والخدمات الانسانية،، للإعتناء بالحجيج ، وتوفير سبل الراحة لهم ، ليؤدوا مناسكهم ،بسهولة ويسر ، وأمان واطمئنان، وتثبت المملكة دوما ، من بداية تأسيسها ، حتى اللحظة الحاضرة،،
انها تصنع ، الأحداث الجليلة العظمى،،وتحقق الاهداف السامية الكبرى،، والغايات النبيلة والمشاريع الضخمةالجبارة ،، في الحرمين الشريفين ، والاراضي ، والمشاعر المقدسة ،
ولا تؤمن ، بالهرطقة الإعلامية ، لوسائل الاعلام المشروخة الحاسدة ، والابواق المشوهة الحاقدة ،،
ومضة،،
تشرف المملكة، قيادة وشعبا ، بهذا التكليف المقدس ، من منطلق شرف المسؤولية ،لخدمة الاماكن المقدسة وتؤمن وتؤكد أن (،،المدنس،،مرفوض،،)
مقال فخم بفخامة كاتبه ، شكراً لك يادكتور والشمس لا تحجب بغربال ولا يشكك في جهود المملكة الا المندسين والحاقدين والفاسدين ونحن منهم براء .
مقال رائع وكلمات معبّرة لا فض فوك يا سعادة أد. عايض الزهراني دائماً متألق حفظ الله للمملكة أمنها واستقرارها وولاة أمرها وفق الله قائدنا خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين