لكثافة العشق،،
أشد إلى مظانه الرحال،،
في دفء احضان موطنه
عروس ،،
البحر الاحمر
تنمو سنابل،
الشوق للقائه،،
لأناقة رقته،،,
وفتنة ملمسه,,
وإثارة بوحه،،
أنفق بسخاء،،
ليمكنني من إمتلاكه،،
فهو،،
عشيق لايملك,,,
وجليس لايطريك,,
ادمنت صوالينه،،
واروقته واوينه،،
إن ضممته ،،
بين يديك,,
أطال إمتاعك,,
وحلى لسانك,,
ورقرق ألفاظك
وآثار أفكارك ,,
،،،،،،،
أهوى من الهوى,,
إن الهى أمتع,,
ترتوي من ،
,من عمق جوفه،،
وعنق كأسه ،،
فن واداب،،
وانس وحضارة،،
بحضرته،،
تكتمل السلوة
وتنتشي المتعة،،
ويتجدد الذهن،،
ويطرب الفؤاد،،
فأكرم به ,,
من نديم,,
وأعزز به ,,
من موافق,,
،،،،،،
فلا فتنة،،
تخشى،،
ولاسوء،،
عشرة,,
,ولانتقي منهم،،
لسانا ولا يدا،،
،،،،،،
في تضاريس الفكر ،،
ينمو العقل ويثمر،،
،،،،
ومضة،،
الكتب ،،
منارات منصوبة،،
في بحار الزمن العظيمة،،
(،،ادوين ويبل )
(معرض الكتاب بجده)
