يلعب مباراة كبيرة مستوي ونتيجة عندما يواجه الكبار، يختفي شكله ومضمونه ولونه أمام غير المنافسين، تكرر هذا السيناريو في كل مرة على أرضه وخارجها قصة لها عنوان، يقودنا إلى توفر مدرب ولاعبين قادرين على التغلب على أقوى المنافسين مع تواجد إدارة لا تعرف تعد الفريق للمواجهات الأقل.
رحل الأستاذ ماجد النفيعي، وترك خلفه إدارته كاملة إما أنه رحل؛ ليحمل معه الضغوط، ويفسح المجال للإدارة تعمل بضغوط أقل، وهذه تضحية تحسب له أو هروب من تردي النتائج، وعدم قدرته على إجراء التغيير المطلوب.
مواجهة الأهلي أصبحت خارطة العودة للمنافسين، كانت مع القادسية بعد ست خسائر، وفعلها الشباب، وانطلق وعالج الهلال مشاكله، وتصدر وعادت الوحدة لسكة الانتصارات وفهل تكون الخسارة التي تسجل خارطة الطريق للعودة الخضراء.
دكة احتياط الأهلي ليلة الوحدة تضع تساؤلات عديدة من المسؤول عن رحيل نجوم لهم قيمة فنية عالية يحتاجها الفريق في هكذا مواعيد نجوم في كل المراكز من المسؤول من فعل ذلك ؟