عالمنا العربي ،، من الماء الى الماء،، مسلوب الإرادة،، فاقد القيادة،، يعيش فترة مثخنة ،، بالتخلف والتأخر،، بتذكية فتن الطائفية،، وتغذية وثن العصبية،، واضعاف سلطة الدولة،، بفيروسات الفساد،، وفساد المليشيات،، بتنفيذ المخططات ،، التي تفننت ونفذت ،، بإزهاق الأرواح،، والدم المستباح،، بتهجير العباد،، وتفجير البلاد،،
،،،،،،،،،،
ببلاد الشام ( سوريا )المنكوبة,, وجمجمة ( العراق ) المهشومة ،، ومهد العرب (اليمن) المدمورة،، وبلاد الكنانة (مصر) بسهام الارهاب الغاشم ،، وطرابلس الغرب ( ليبيا ) بالعنف الجاشم ،،
،،،،،،،،،،،،،،
بلينا بعصر دنئ ،، قدست الدناسة ،، ودنست القداسة،،
واختفت الفضيلة،، وابرزت الرذيلة،، واغتيلت مصالح الأوطان،، وغلبت المصالح،، الذاتية والحزبية،،
،،،،،،،،،،،،،
زمن ردي بذئ ،، فيه الكلاب تسود،، من شرقه لأغربه ،،
اما الليوث ،، مصلوبة بقيود،،
ومضة ،،، الشعوب التي تفشل في تشخيص أمراضها بشجاعة، تموت نتيجة تناول الدواء الخطأ.( الصادق النيهوم )
لاحول ولا قوة الابالله وما النصر الامن عند الله
اللهم بارك في بلادنا والف بين قلوبهم واهدهم الي جادة الصواب
واقع مرير احسنت التشخيص
نأمل الحلول وطرح الافكار والتحفيز لهذه الشعوب