طول هذا الشارع حوالي خمسة عشر كيلو مترًا، يبدأ من مخطط ابن عمران، وينتهي بنهاية حي السبهاني عند مفرق طريق الخدمات المؤدي للدائري الرابع.
ولكن قبل نهايته تبدو المفاجآت التالية:
١- بروز نفق إسمنتي لمجرى السيول، وتصريف المياه من الحرم المكي الشريف الذي يصب ما بعد مخطط أسلولي.
٢- طريق ترابي بمحاذاة آواخر مخطط الأندلس.
٣- الخوف من تصدع نفق السيل بسبب سير المركبات الكبيرة والصغيرة والمعدات الثقيلة ذهابًا وإياباً من حي السبهاني وابن عمران إلى خدمات طريق الدائري الرابع.
للمعلومية يوجد على امتداد هذا الشارع مسجد ومحطة للوقود الحديثة بالإضافة إلى مدارس، بقالات، وغيرها.
– وسؤالي الأول للمسؤولين في العاصمة المقدسة لماذا لم تضع اسمًا لهذا الشارع؟ في اللوحات الإرشادية حسب المخطط (حيث إننا لا نعرف له مسمى).
– وسؤالي التالي لماذا لم تكتمل السفلتة والإنارة إلى نهايته؟ بمحاذاة آواخر مخطط الأندلس الجديد.
وإني أعتقد إذا تم السالف ذكره، سوف يخف الزحام على شارع معالي الشيخ إبراهيم العنقري المسمى (بشارع المشاة)، والمليء بالخدمات، وهو المنفذ الوحيد لحي السبهاني، الشوقية والشافعي إلى الكعكية، فالدائري الرابع، وطريق الليث، وجدة.
