إيوان مكة

ولي العهد و ظبية الوطن

يراقِبُ ظبيةً بحنانِ قلبٍ
يريدُ لها الحياةَ المُطمئنّةْ

لها أعداءُ لا يرجون خيراً
كما لبلادِنا نصبُوا الأسِنّةْ

فأمْنًا ظبيةَ الوطنِ المُفدّى
فلن يرضى الأميرُ عليكِ أنّةْ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى