يراقِبُ ظبيةً بحنانِ قلبٍ
يريدُ لها الحياةَ المُطمئنّةْ
لها أعداءُ لا يرجون خيراً
كما لبلادِنا نصبُوا الأسِنّةْ
فأمْنًا ظبيةَ الوطنِ المُفدّى
فلن يرضى الأميرُ عليكِ أنّةْ
يراقِبُ ظبيةً بحنانِ قلبٍ
يريدُ لها الحياةَ المُطمئنّةْ
لها أعداءُ لا يرجون خيراً
كما لبلادِنا نصبُوا الأسِنّةْ
فأمْنًا ظبيةَ الوطنِ المُفدّى
فلن يرضى الأميرُ عليكِ أنّةْ