-لست خبيراً يقدم نفسه كمن يحمل وصفة جاهزة لعمل ضخم كالتعليم
-أؤمن أن التعليم ليس وصفة جاهزة بقدرما هو تفاصيل صغيرة وممارسات متنوعة ومواقف تعليمية مختلفة ومتغيرات عديدة
ومع هذا فأن هناك مايمكن الوقوف عنده والحديث عنه وحوله
-هنا وقفات تأمل ونحن نعيش الاحتفاء بمناسبة يوم المعلم :
– الفخر كل الفخر بعطاءات من سقوا تربة أرواحنا من نهرعطائهم
ومن غير المعلم يستحق كل الوفاء والتقدير والاحتفاء!!
– من عظمة دور المعلم أن رحلة تغيير العالم تبدأ بتعليم طفل
– قرأت مرة لأحد الفائزين بجائزة نوبل مامعناه (أن الفوز بجائزة نوبل سهل وميسور وأن أول شزط للحصول على الجائزة وجود معلم عظيم)
– علينا أن نفكر معاً في دورنا كتربويين فنحن نتعامل مع جيل مختلف وهذا يتطلب منا إعادة اكتشاف الدور
– قادة المدارس في العالم الأول
شغلهم الشاغل تعليم المهارات
-من الرائع أن يكون لكل مدرسة قائمة بالمهارات ومن الجميل العمل على تمكين طلابنا من المهارات
-حتى تكون مدارسنا أكثر أماناً
علينا تعليم الطلاب التعاطف وفهم وجه نظر الآخر لخلق روح المحبة
-الجيل القادم هو من سيقرر هل الأسرة مهمة في حياتنا أم لا؟
– وهو من سيقرر هل الحياة ستكون حرباً أم سلماً ؟
-هو من سُيرينا هل التكنولوجيا ستكون أداة لراحة العالم أم خطوة لشقائه
وماهو العلاج السحري لأمراض السرطان؟
– يظل السؤال الأكثر إلحاحاً على التعليم هو : كيف سيكون الجيل القادم ؟وماهو دورنا تجاههم؟
-علينا الاحتفاء بالتنوع الذي يبديه طلابنا داخل المدرسة وأن لانشجع تنشئة تصنع نسخاً متشابهة
-تشجيع الاختلاف الواعي وممارسته وتعليم الأجيال حكمة الاختلاف مهمة نبيلة تصنع وطناً
-أن تكون معلماً هذا يعني أنك أصبحت عضواً في أكبر مهنة مؤثرة في الحياة
-التحديات عديدة ولكن ما أجمل الحياة في وجودها