ويكند
– ليس تقليلًا من الدور الذي تقوم فيه إدارة نادي الاتحاد الحالية برئاسة “الخلوق جدًّا” أنمار الحائلي .. ولكن ..!!؟؟
– لماذا لا يتم الاستفادة من رائد الفكر الرياضي “البروفيشنال” وصاحب الخبرات التراكمية المتميزة، ألا وهو الرئيس الأسبق “منصور بن حمدان البلوي“.
– لا سيما أنه الأكثر تمرسًا، والأكثر دراية بأدق تفاصيل الشؤون الإدارية والاحترافية، وكذلك القانونية في الأندية والاتحادات الرياضية.
– وبالتأكيد لن يرفض هذه الفكرة “عرّاب آسيا“، بل سيقدم عصارة تجربته الناجحة على طبق من “الماس” لكل من ينتمي لناديه الذي عشقه وعشق من أجله.
– وقد يسأل سائل .. كيف يتم ذلك، والجميع يعلم بأن “أبو ثامر” مبتعدًا أو ربما يكون مبعدًا عن المجال الرياضي.
– وهنا سأجيبه بأن ليس من الشرط أن يتقلد “الماسي والمؤثر” منصبًا رسميًا في إدارة النادي؛ لكي نجلس معه، ونستأنس برأيه، ونأخذ بمشورته.
– فحضوره “يغني” عن كافة الحضور ، ودوره كان ولم يزل أسمى وأكبر من مسميات جميع المناصب “وإن علت”.
– ثم إن تقديم النصح والمشورة لا يحتاج إلى منصب رسمي أو اجتماعات “شرفية” تبدأ بتقديم كل مالذ وطاب من أطباق “البيتيفور”، وتنتهي دون فائدة تذكر .
– وفي الختام .. أقول للرئيس أنمار .. أنت تعلم ونحن نعلم .. أن الظاهرة الإدارية الفذة “منصور البلوي” هو “نعم المستشار”، والحكمة تقول: “ماخاب من استشار” … ويكند سعيد.
“نسمة ويكند”
منصور غير وطلته يا عرب غير
ما للنمر في حزة الضيق غيره
ما للنمر في حزة الضيق غيره
في كفه اليمنى مزون وتباشير
وفي كفه اليسرى سيوف شطيره
وفي كفه اليسرى سيوف شطيره
زي العادة مبدع ومميز ياشادي الاتحاد
محبك /// ابو فهد
ولا يهون ابو ثامر الله يرده للاتحاد في اقرب وقت وشكرا يا احمد