بداية !
لكل ما لابد له من نهاية !
ولإلحاح البدايات الحتمي كان لابدّ لنا من انطلاقةٍ تليق بالآمال
وتحقق الطموحات و تصل بالتطلعات نحو فضاءٍ ثقافي
يوازي وثبةَ الوطن نحو آفاقٍ مشرقة و رؤىً مستقبلية
واعدة ، ها نحن ننطلق من جديد معًا
بخطى واثقة ، ببياض النوايا ،
وسمو الغايات ، نحاول السير
على ذلك الطريق الذي خُط قبل 1441 عامًا
منطلقين برسالة
الحب و الجمال
والخير والسلام
لسنا وحدنا ! بل يرافقنا كل من يحمل بداخله قبس من نور ، وجذوة من فكر ، وومضة من فن
عبر ثقافية مكة الإلكترونية
لكل ما لابد له من نهاية !
ولإلحاح البدايات الحتمي كان لابدّ لنا من انطلاقةٍ تليق بالآمال
وتحقق الطموحات و تصل بالتطلعات نحو فضاءٍ ثقافي
يوازي وثبةَ الوطن نحو آفاقٍ مشرقة و رؤىً مستقبلية
واعدة ، ها نحن ننطلق من جديد معًا
بخطى واثقة ، ببياض النوايا ،
وسمو الغايات ، نحاول السير
على ذلك الطريق الذي خُط قبل 1441 عامًا
منطلقين برسالة
الحب و الجمال
والخير والسلام
لسنا وحدنا ! بل يرافقنا كل من يحمل بداخله قبس من نور ، وجذوة من فكر ، وومضة من فن
عبر ثقافية مكة الإلكترونية
راقبوا خطانا بشغف الترقب ، وأصالة النقد، وفن الاحتواء