ليس من المستغرب على قيادتنا الرشيدة حرصها الدائم على كل ما من شأنه إسعاد المواطن وإراحته.
وما اللفتة الكريمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله) عندما أصدر أمره الكريم بتقديم اختبارات الفصل الدراسي الثاني؛ لتكون الأحد 10 رمضان 1441هـ ونهاية العام الدراسي 21 رمضان إلا دليل على أبوته الحانية بأبنائه وبناته الطلاب والطالبات، وكذلك لمنسوبي العملية التعليمية.
وتعود بنا رعايته وحنوه إلى موقفه عندما تداولت منصات مواقع التواصل الاجتماعي صورة عفوية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وبجانبه نائب أمير منطقة نجران الأمير تركي بن هذلول آل سعود حاملًا بين يديه ابنه “محمد”.
وظهر الملك سلمان بابتسامته المعهودة ماسكًا يد الطفل “محمد” بلمسة أبوية حانية أثناء قضائه إجازته الخاصة، حفظه الله.
كما لبى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز رغبة طفلة سعودية تمنت لقاءه في مشهد يجسّد الأبوة الحانية للملك سلمان.
حيث جاء استقبال خادم الحرمين الشريفين للطفلة بعد تداول عدد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للطفلة وهي تبكي متمنية لقاءه، الذي استجاب لرغبتها بقلب الوالد المحب لأبنائه.
1
الله لا يحرمنا منة وان يسدد خطاه في خدمة الدين والوطن والمواطن وان يرزقة البطانة الصالحة التي تعينة على الخير