في ظل ما يشهده العالم حاليًا من تداعيات غير مسبوقة بسبب أزمة انتشار فايروس كورونا؛ وقفت مملكتي شامخةً، تضرب أروع الأمثلة في المسؤولية المجتمعية والدينية، وتضرب بيدٍ من حديد أيادي الأعداء المارقين والمأجورين؛
فحين وقفت بجانب أبنائها، فهي دولة عظمى.
وحين اتخذت القرار الحازم في الوقت اللازم، فهي دولة عظمى.
وحين حمت العالم الإسلامي بقراراتها الصائبة، فهي دولة عظمى.
وحين ساوت بين المواطن والمقيم على أرضها في وقتٍ تخلت فيه دول كبرى عن مواطنيها، فهي دولة عظمى.
وحين اعتنت بأبنائها في الخارج كما في الداخل، فهي دولة عظمى.
وحين طمأنت شعبها وصدت العدوان الخارجي بقوة وحزم، فهي دولة عظمى.
وحين بذلت الغالي والنفيس لتخرج للعالم نماذجًا مشرفةً من أبنائها في شتى المجالات يعملون بتفانٍ ويقفون شامخين دائمًا، فهي دولة عظمى.
وحين وفرت كل مقومات الحياة الكريمة لساكنيها في ظل أزمة عالمية وجائحة صحية، فهي دولة عظمى.
دمتِ يا مملكتي للإسلام والمسلمين دولة عظمى.
دمتِ يامملكتي لأبنائك ومحبيك دولة عظمى.
5
بارك الله فيك أستاذه
اللهم لك الحمد ولك الشكر ان جعلتني مسلمه سعوديه
انعم بالأمن والأمان في ظل حكومه مسلمه قويه حريصه على تأديه الأمانه وحفظ الحقوق
ماشاءالله سلمت الأنامل قلم واعد من كاتبة بارعة سدد الله خطاك والى الأعلى باْذن الله
لافض فوك أختِ أماني.
دمت عزيزاً شامخاً وطني الحبيب??
كلنا فداء للوطن??
ماانت الا نموذج ع المواطنه الصالحه والمبدعه حماك الله وسدد خطاك الى العليا دوما وابدا غاليتي استمري فنحن معك قلبا وقالبا ???❤️?????????????????
حروف جميلة خطت بكلمات من ذهب
بارك الله ابداعك