انتهت مغامرة النصر الآسيوية في دوري أبطال آسيا، وغادر نسختها عشرين عشرين فقط فالبطولة ستقام، وسيعود يجدد نزال أنديتها ومقارعة غربها وصولًا للطرف الشرقي، وأبعد من ذلك.
التجربة التي لا توصلك إلى هدفك تقربك منه، وإن تعددت التجارب فلا يعيب التكرار بشرط العمل والاستمرار بالعمل الذي يوازي متطلبات بطولة بقيمة دوري أبطال آسيا، وهو قائم في النصر.
مهلًا يا نصراويين عملكم ستبصره آسيا ذات عام قريبًا، وتربعكم على عرشها مسألة مشاركات إلا إذا رفضتوها.
النصر قدّم مهر آسيا وعليه الاستمرار، الأهلي يريد رخصة آسيا، عملاقان في التاريخ يربطهم التباين في الإدارات.