نمت على أكف السحيمي أزاهير لن تُغلق براعمها أبداً –
كان سقائها يدٌ كريمة تسقي الإنجاز إقداماً وفتوا –
تلك العظيمة المبدعة المُتألقة التي احتفت بها كل ممرات السحيمي ، وفصولها ، معلماتها ، إدارياتها ، طالباتها
التي نبضت بإنجازاتها السجلات والملفات والألسن الخفية والأعين التعليمية في ساحاتِ الميدان التعليمي –
د. سلمى العبيد الغنية عن التعريف –
غادرت المقعد التعليمي في السحيمي والأكف التعليمية تدعوا لها ماحيت بالتوفيق والسداد والسعادة في كل ميادين حياتها –
السيدة التي اختارت من الإنجاز طريقا للإقدامِ والنجاح – رصعت الأعمال بالاختلافِ والتميز –
شجعت وحفزت وصفقت وأثنت وأثرت حياتنا العلمية والتعليمية لتكون لنا قدوة عظيمة لن تنساها كل خليةٍ نبضت في هذا المجمع المعطاء –
شُكراً د. سلمى العبيد على كل السبل التي وقفتِ على ناصيتها شجرةً مُثمرة تريق الماء في كل بقاع السنابل لنثمر اليوم بشكلٍ مُختلف على نواصي أعمالنا وطالباتنا كذلك.
بارك الله في الدكتورة على ماقدمته في خدمة التعليم ومنسوبيه والشكر موصول للاستاذة الفاضلة عنبر المطيري على إضاءتها والتعريف برمز من منارات التعليم وهذا لعمري جزاء جزء من الإحسان لأهله