أتمنى من وزارة التعليم أن تتخذ قرارًا بإيقاف الابتعاث للولايات المتحدة الأمريكية مؤقتًا طوال مدة حكم “بايدن”، وتكثيف الابتعاث لدول روسيا، والصين، واليابان، وبعض الدول الأوروبية ودول الشرق، فاليوم علينا الوقوف كشعب صفًا خلف الملك سلمان قائدنا المفدي، وولي العهد محمد بن سلمان أمير التطوير والتغيير الذي انطلق ببلادنا السعودية نحو العالم الأول رغم أنف كل حاسد، وحاقد، ومرتزق.
قرار إيقاف الابتعاث قد لا يؤثر بالشكل الكبير على أمريكا، لكنها رسالة قوية مؤثرة لكل الديموقراطيين الذي لا يعلمون أننا اليوم نعيش عهد الحزم والعزم، وقد انكشف المستور، ولن يستطيع أحد منهم، ولا من غيرهم أن يشوه صورة الأمير الذي أحبه الشعب سيدات ورجال فتيات، وشباب كهؤلاء، وأطفال، ولن نتوقف -بإذن الله- كشعب في الانطلاق الذي رسمه هذا الأمير المحبوب لهذا الوطن في شتى المجالات؛ ليعلو به ليكون نموذجًا بين الدول والعالم، وبفضل الله سائرون على الدرب لتحقيق الآمال والطموحات.
فالسعودية والسعوديون قادمون رغم أنف من يحكمون أمريكا هذه الفترة، ومن على شاكلتهم من دول أو جمهوريات التي انقشع قناعها المزيف الآن، وعرفنا كل أفعالهم، وخططهم منذُ حكم أوباما وربعه، واليوم بايدن ومجموعته، وسيندمون أشد الندم قريبًا -بإذن الله- فكلنا اليوم محمد بن سلمان.
————————————
مستشار تطوير الأعمال والأفكار
قرار غير صائب نحن اعلي من امريكا ولانتعامل بهذه الصفه