منذُ قدوم الرئيس الذهبي لنادي الشباب، وكل الشبابيين فرحين، الأستاذ، خالد البلطان إن صحّت التسمية خالد الشباب، عاد بطموح عالٍ ورغبة شديدة لإعادة الشباب لمكانه الطبيعي؛ ففي السنة الأولى بدأ بالتحرك وإصلاح ما يمكن إصلاحه من خلال تسديد بعض الالتزامات وخلافه، وفي السنة التالية سنة التوازن بدأ بالعمل والتطوير على جميع الأصعدة من خلال عقود الرعاية، وجلب عناصر متميزة في مقدمتهم النجم العالمي (إيفر بانيغا)، وكذلك مجموعة من اللاعبين المحليين. لم يقف عند هذا الحد فحسب، بل عمل على الحصول على الكفاءة المالية، ونجح أبو الوليد بالفعل؛ فقد أعاد شباب الفن والمتعة، أعاد القوة والهيبة، وعد فأوفى، للأسف هناك من تزعجهم عودة الشباب تارة يقللون من تصدره للدوري، وتارة أخرى يهمزون بأن ما وصل إليه ما هو إلا بسبب تراجع بعض الفرق، ولكن اليقين التام أن الليث قادم بقوة نحو تحقيق آمال، وتطلعات محبيه وعشاقه.
5
مقال جميل وحقيقي وواقعي أبدعت اخي عمر بارك الله فيك …اتمنى لك التقدم والاستقرار في مقالات آخرى
الإبداع مرورك اخي أبو كنان حفظك الله?
مرورك الأجمل اخي أبو كنان حفظك الله??
نتمنى الأستمرار في أخي وصديقي الغالمي أبو أحمد
??