خروج في بدايته متوقع، وعند النهاية مؤلم وشدة ألمه تكمن في أحداث المباراة الأخيرة، وفرصة التأهل التي ضاعت بدون عنوان.
غادرت إدارة، وفي الطريق إدارة، وبينهما وقبلهما، وبعدهما يبقي، ويستمر الأهلي كمان كان.
هذا هو الأهلي .. يجب أن يكون فالدعم له، وأن يرتبط به، ويستمر لأجله، ولا يرتبط بشخص.
سيناريو إدارات أحمد الصائغ، وعبدالإله مؤمنة يجب أن تتوقف عنده الإدارة القادمة، والأهلاويين جميعًا فمن يأتي محمولًا يبقي محمولًا.
إشارة يجب التوقف عندها طويلًا، وهي كيف كان عطاء اللاعبين مع الإدارة السابقة، وكيف تغير مستواهم بعد استقالتها، هنا يبرز استفهام ؟ لماذا حدث هذا وهل سوف يستمر مع الإدارة القادمة إذا لم توفق؟.