عزيزي الكاتب أو الشاعر أو المدوّن، يجب أن تدرك أن الموهبة والفكر والبحث والثقة هي المحفّز الحقيقي لك، ومن يجعلك تقدم نفسك، وليس الآخرين.
* لا يستطيع أحد إلغاء حضور أحد أو التأثير على إنتاجه العملي أو الشعري أو الأدبي أو الكتابي، ومن يطمح في السير باتجاه التميز لن يجد في نفسه مبالاة بالمثبطين.
* عندما تكون صاحب رؤية ولديك غاية تنشد الوصول لها كل ما عليك هو الإيمان بقدراتك، وإيجاد السبل والإمكانيات التي تأخذك إلى حيث ما تريد.
* التناقض في الآراء والازدواجية في الأقوال والأفعال تغلب على الناس وبأنواع وأسباب مختلفة مثلًا عندما يكون لدى البعض عندك مصلحة تجده (يمدحك ويثني عليك)، وعندما تذهب المصلحة أو لا تتحقق يقف في الصف الآخر، وليس لديه حرج عندما يناقض نفسه.
* انظر للناجحين كيف نجحوا، ولا تمعن النظر في التجارب الفاشلة، واعلم يقينًا بأن الناجحين في الحياة هم مصدر السعادة والفرح، وأن الفاشلين مصدر للإحباط، والتذمر، والبغضاء، والانهزامية.
* ابتهج بسعادة غيرك من الناس لاتحسد أحدًا على رزقه أو نجاحه، ولا تكره لمجرد الاختلاف مرضاةً لله، وحفظًا للود، ورفقًا بنفسك وصحتك.