المقالاتقالوا عن مكة

صحيفة “مكة” تمتلك رؤية واعية ورسالة نبيلة

المُتابع الحصيف يلحظ الفوارق بين الصحف الإلكترونية، ويدرك الجهود المبذولة التي تتميز بها بعض الصحف، إذ لم تكتفِ فقط بنشر الخبر الصحفي أو المقالة بل بمواكبة مستجدات التقنية الحديثة من خلال إعداد المقاطع المرئية بمهارة عالية، وانتقاء الجيد والفكرة الهادفة، وهنا يمكن القول بأن صحيفة “مكة” الإلكترونية تسير وفق نهج إعلامي حديث ومتمكن ورؤية واعية وهدف نبيل، استحقت عبارات الشكر والتقدير والثناء من شخصيات بارزة ومسؤولين مهمين وأيضًا من أرباب الفكر والثقافة والسياسة؛ فهي مشرقة بمحتواها، ألمعية بأسبقيتها، متميزة بموضوعاتها مرنة في عملية التغيير نحو الأفضل، تقرأ من خلالها التحليل السياسي العميق من متخصصين بارعين.

ومقالات اجتماعية هادفة من كتاب مرموقين، وسرد أدبي حاذق، وقصائد شعرية رائعة، وأخبار صحفية طازجة تسير وفق نهج إعلامي مدروس، يجعلها تتربع الصفوف العليا بين صحفنا الإلكترونية المحلية، وهنا نرفع القبعة احترامًا وتقديرًا لسعادة رئيس التحرير الأستاذ عبدالله الزهراني صاحب الحضور البارز في كثير من القنوات الفضائية محللًا للأوضاع السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية محليًا وعربيًا، كما نحترم جميع من له علاقة في الصحيفة سواء من أعضاء هيئة التحرير أو المتعاونين.

مقالات ذات صلة

تعليق واحد

  1. تعقيباً على ما ذكره الأستاذ جمعان الكرت
    في حق تلك الصحيفة الزاخرة بتعدد
    المعارف و الثقافات كماً وكيفاً بالإضافة
    إلى تميزها بين الصحف حيث أضحت
    تلك الصحيفة المعطاءة فخراً لكل مثقف
    وكاتب وقارئ يعيش في أحضان تلك البقعة المباركة( مكة المكرمة) ، فالبرغم
    من مرور مدة وجيزة على انضمامي لهذا الصرح فإني لمست في صحيفة مكة المصداقية والتنوع ومواءمة الحدث والتقدير من طاقم تلك الصحيفة الرائعة
    لكل من يدلو بدلوه فيها وأتوجه بالشكر
    لسعادة الأستاذ عبدالله الزهراني رئيس
    تحرير صحيفة مكة الإلكترنية وأشكر
    الأستاذ جمعان الكرت على مصداقيته
    في ذكر مناقب صحيفة مكة الإلكترونية الغراء

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى