إنه ابن سلمان الذي أبهر العالم بشجاعته ومواقفه التي لا تلين لا تأخذه في الله لومة لائم … يتمسك بمواقفه الوطنية همه الوطن والمواطن.
يقول لا .. عندما تكون في مصلحة الوطن
ويقول نعم.. عندما يحتاجه الوطن
مصلحة الوطن والمواطن فوق كل السياسات والاستراتيجيات والمواقف.
إنه والله زعيم، وكل زعماء العالم يسعون لمقابلته؛ لأنهم يعرفون شخصيته التي تشبه شخصية جده “طيب الله ثراه” المؤسس لهذه المملكة العربية السعودية التي أصبحت يُحسب لها ألف حساب عالميًا؛ لأنها سارت في هذا العهد الزاهر عهد سلمان الحزم ومحمد العزم..
من أقوى دول العالم تاثيرًا من حيث الاقتصاد والتنمية المستدامة، والمواقف الثابتة مع قضايا العالم بل إن المملكة تتمتع بسمعة طيبة في العالم العربي والإسلامي.
لدورها في المساعدة ومد يد العون للأشقاء في حال حدوث الكوارث الطبيعية، وتبذل جهودًا جبارة وكبيرة في الإغاثة والأعمال الخيرية في كل مكان من العالم.
إنها مملكة الخير والعطاء والمحبة في ظل القيادة الرشيدة قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان “حفظهم الله”.
ختامًا…أدام الله علينا نعمة الأمن والامان والاستقرار، وحفظ الله هذا الوطن عزيزًا شامخًا رخاءً سخاءً.
———————–
مطوف ضيوف خادم الحرمين الشريفين
0