حقق أبناؤنا ٢٢ جائزة عالمية كإحدى أعظم دول العالم المتقدم في تحقيق الإبداع العلمي في مسابقة معرض العلوم والهندسة (آيسف).. ليحصدوا أجمل المراكز بأعظم البحوث بأروع الطلاب والطالبات مع أفخم المؤسسات العلمية مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع..
هذه التجربة لموهبة تؤكد لنا أن النجاح مهما كان صعبًا؛ فإنه يحتاج لثلاثة أمور يسيرة:
الأول: الخبرة وقوة العلم لمن يتولى البرامج.
الثاني: القيادة الاحترافية في التخطيط والمتابعة والإنجاز..
الثالث: الصبر على البرنامج، وعدم استعجال النتائج..
عبدالله بن عبدالعزيز الغامدي مكث مع موهبة ٦ سنوات؛ فكانت النتيجة ما رأيناه اليوم هو وأصحابه..
مع موهبة كانت رحلة التعلم الباذخة المتعبة..
سهر طويل..
وعمل كبير..
هو ما صنع المجد..
تأملوا وصفة:
كيف تصل للمركز الأول عالميًا..
يخبرنا بها العالِم @iAbdol1 عبدالله بن عبدالعزيز الغامدي صاحب المركز الأول في العالم لبحوث الموهوبين بحكمته البليغة:
• اكرف..
• ما فيه خلطة سحرية؛
• اشتغل كثير..
• تعلم كثير..
• وفكَّر بزوايا مختلفة ومساعدة أشخاص مخلصين متعاونين وبتوصل إن شاء الله..
رحم الله من أسس موهبة وسعى فيها ودعمها.. كانت في بداياتها نبتة صالحة غرسها:الملك عبدالله بن عبد العزيز..
فيأتي ابننا البار بمؤسس الموهبة الطالب: العالِم عبدالله بن عبد العزيز.. ليحقق أعظم انتصار لهذا الاسم العظيم..
وتولى الإشراف على نشأة موهبة الوزير العظيم محمد الرشيد.. واستمرت نبتة يسقيها مفاخر التربويين..
واكتملت “موهبة” شجرة يانعة في عهد سلمان الخير.. وولي عهد محمد القيادة والرؤية الثاقبة..
لا غرو أن يبلغ أبناؤنا في دولة العز والفخر كل المكاسب والإنجازات..
خاتمة :
بورك البيع يا وطن ..