
ولأهمية هذا الحدث، خُصص له يوم معتمد حول العالم، من منطلق الشعور بالأخرين ومعاناتهم، والمحاولة الحقيقة لرفع هذه الآلام عنهم، وقد حرص المسؤولين برئاسة الحرمين الشريفين على ابتكار العديد من الطرق لتشجيع الناس للعمل الخيري وأنسنتها منها:
• الجهود الجليلة المبذولة في العمل الخيري من قبل الشؤون العلمية بالمسجد الحرام من موظفات ومتطوعات والتي تتضمن الاهتمام بالقرآن الكريم وتدريسه تلاوةً وحفظًا عبر المقرأة الإلكترونية.
• تعليم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بتخصيص مصلياتهم ومساراتهم وتزويدها بكافة الخدمات تيسيرًا عليهم أثناء أداء مناسكهم وعباداتهم.
• قراءة الكتب المفيدة وقصص الأنبياء للأطفال الصغار وتخصيص إدارة لهم .
• حث الزوار من طلبة كشافة المدارس بالمبادرة في تنظيف المصليات والأروقة والساحات الخارجية للمسجد الحرام وإضافة ساعات عملهم التطوعية بالمنصة الخاصة بالموارد البشرية.
والكثير من الأمور التي تساهم في جعل المسجد الحرام مكانًا أفضل وأرقى.
والجدير بالذكر هو ابتكار برامج وأنشطة تساهم في إيجاد طرق مختلفة للعمل الخيري من خلال التبرع بالوقت وعدم الاقتصار على الأموال فقط.
كل هذه الأمور وغيرها تساعد في تحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة التي نادت بها رؤية المملكة الطموحة ٢٠٣٠م؛ كذلك هي مما تعطي شعوراً بالرضا والتصالح مع الذات والعالم من حولنا، ولمساهمتنا في علاج بعض مشكلاته ، فالجميع يعيشون مشاكلهم الخاصة، ومعاناتهم اليومية والمستمرة بشكل دائم، وهذا اليوم يلفت الانتباه إلى الإحساس بهم، ومحاولة المساعدة بقدر المستطاع، والتخفيف عنهم.
كما تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت 5 سبتمبر/أيلول من كل عام يومًا عالميًا للعمل الخيري، كما أنه بدأ الاحتفاء باليوم العالمي للعمل الخيري منذ عام 2012م .




• الجهود الجليلة المبذولة في العمل الخيري من قبل الشؤون العلمية بالمسجد الحرام من موظفات ومتطوعات والتي تتضمن الاهتمام بالقرآن الكريم وتدريسه تلاوةً وحفظًا عبر المقرأة الإلكترونية.
• تعليم ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بتخصيص مصلياتهم ومساراتهم وتزويدها بكافة الخدمات تيسيرًا عليهم أثناء أداء مناسكهم وعباداتهم.
• قراءة الكتب المفيدة وقصص الأنبياء للأطفال الصغار وتخصيص إدارة لهم .
• حث الزوار من طلبة كشافة المدارس بالمبادرة في تنظيف المصليات والأروقة والساحات الخارجية للمسجد الحرام وإضافة ساعات عملهم التطوعية بالمنصة الخاصة بالموارد البشرية.
والكثير من الأمور التي تساهم في جعل المسجد الحرام مكانًا أفضل وأرقى.
والجدير بالذكر هو ابتكار برامج وأنشطة تساهم في إيجاد طرق مختلفة للعمل الخيري من خلال التبرع بالوقت وعدم الاقتصار على الأموال فقط.
كل هذه الأمور وغيرها تساعد في تحقيق الأهداف الإنسانية النبيلة التي نادت بها رؤية المملكة الطموحة ٢٠٣٠م؛ كذلك هي مما تعطي شعوراً بالرضا والتصالح مع الذات والعالم من حولنا، ولمساهمتنا في علاج بعض مشكلاته ، فالجميع يعيشون مشاكلهم الخاصة، ومعاناتهم اليومية والمستمرة بشكل دائم، وهذا اليوم يلفت الانتباه إلى الإحساس بهم، ومحاولة المساعدة بقدر المستطاع، والتخفيف عنهم.
كما تجدر الإشارة إلى أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت 5 سبتمبر/أيلول من كل عام يومًا عالميًا للعمل الخيري، كما أنه بدأ الاحتفاء باليوم العالمي للعمل الخيري منذ عام 2012م .



