هذا الرسول مبشر
بالخير والبركات
هو السراج ونوره
نعم الهدى للذات
يدعو لرب واحد
في حكمة وثبات
طب القلوب بنهجه
نقضي على الداءاتِ
لا لا غلو وإنما
وسط نما بعظات
ويقينه في ربه
عون على النكبات
ذي سيرة نبوية
لا نقص لا شبهات
و سما بإنسانية
من قبل في الدركات
وخطا بها نحو العلا
في أحلك الأوقات
وقضى على وثنية
وحشية الغابات
هو رحمة للعالمين
وسيّد السادات
يرقى الرضا في حبه
لأعاظمِ الدرجات
ريّا بنورِ سعادة
في القلب والنظرات
0