كثير من الأفكار التي طُرحت على الأمانة قبل سنوات؛ لتحسين جودة الحياة في بعض الأحياء، تأكسدت قبل أن تُصبح واقعًا مُمكنًا.
فمواقف حجز الشرائع؛ المُتنفس المماثل لممشى (زينب الهلالية) مازال كما هو؛ لكن بصورة بدائية: أسفلت، وصبات، ودبابات، وضجيج لا يتوقف.
وحديقة الجعرانة التي أُقيمت في مدخل إحدى القرى الطرفية – بعد الميقات – موقعها بعيدًا، والطريق إليها مزدوج، ومحفوف بمخاطر عبور الشاحنات.
والجزيرة الوسطية الصغيرة أمام مركز (حراء) الثقافي التي تحوَّلت إلى حديقة للمتنزهين مازالت بلا مواقف حتى يُستفاد منها بالشكل الممكن، والرصيف الممتد من نهايتها حتى جامع (حسين سرحان) أصبح ممشى عشوائيًا منذ أكثر من سبع سنوات دون أن تهتم الأمانة بتحسينه ولو بموازنة بسيطة قد لا تتجاوز واحد بالمائة من موازنة إعادة تأهيل ممشى (زينب الهلالية).
وحراج الخردة، والتشاليح، ومعارض السيارات في تمدد مُستمر دون أن يتم نقلها إلى المواقع المخصصة في العكيشية.
والأمانة على كل حال لديها مُبرراتها الجاهزة في كل مرة لكل ما يمكن اعتباره قصورًا في بعض جوانب الأداء؛ لكن هذه المرة بالذات وعلى امتداد أربع سنوات قادمة سيظل الأمل كبيرًا في معالي الأستاذ/ مساعد الداود لإعادة تصحيح اهتمام الأمانة بأحياء دون أحياء؛ فهناك أحياء منسية من ذاكرة الأمانة رغم قُربها من مكتب كل أمين مرَّ على الأمانة.
1
احسنت استاذ سعد
انجازات الامانه لا تكاد تذكر في احد اهم احياء مكه المكرمه حي جبل النور الذي يزوره 90٪ من قاصدي بيت الله الحرم
جبل النور يحتاج الى شركه تطوير تواكب تطلعات الدوله وتساهم في تحقيق الرويه الطموحه
اجزم لك بان 80٪ من زوار جبل النور يكتفون بوقوف الباص على جسر جبل النور لالتقاط الصور والسبب عدم توفر الطرقات والمواقف التي تستوعب هذه الاعداد الكبيره لاعداد الزوار
جبل النور فرصه استثماريه لم يتم الاهتمام بها الى هذا اليوم ومانعوله على معالي الامين الجديد هو كبير جداً لتطوير هذا الحي وايجاد مناشط وفعاليات تلامس مكانته التاريخيه
متحف الوحي انجاز ولكنه ليس بحجم المكان
نتطلع لمشروع اشمل واكبر باذن الله