يوم 27 مارس الذي أقره مجلس الوزراء الموقر كيوم سنوي لمبادرة السعودية الخضراء، والتي تُمثل إنجازًا آخر من إنجازات المملكة العربية السعودية كمبادرة عالمية أبهرت العالم وألهمته، ومكَّنت السعودية من قيادة الحقبة الخضراء لحماية البيئة والمناخ؛ ولدعم التحول البيئي الأخضر لمستقبل مستدام.
وحتى يحين يوم 27 مارس القادم؛ فإن مبادرة السعودية الخضراء العالمية أصبحت مسؤولية وطنية مجتمعية جميعنا شركاء في تحقيقها، ونعمل لها طوال العام ومن مواقعنا أفرادًا ومنظمات بأن نتبنى أفضل الممارسات البيئية لدعم التحول البيئي الأخضر في القطاعات الثلاث بأن تكون أنشطتها ومبانيها خضراء وصديقة للبيئة. والذي يُسهم بدوره في جعل مدننا خضراء وصديقة للبيئة، وأن نتبنى أيضًا الحوكمة البيئية بالامتثال للأنظمة واللوائح البيئية، وأن ندعم تطبيق الجودة والمواصفات القياسية الوطنية والدولية، وأن نستثمر الأيام والأسابيع الوطنية والدولية ذات العلاقة بالبيئة والمناخ؛ بحيث تتضمن فعالياتها وأنشطتها كل ما يُسهم في دعم مبادرة السعودية الخضراء.
– مُهتم بالجودة والحوكمة