المقالات

سبعة أعوام من بيعة ولي العهد

كانت مرحلة من أصعب المراحل التي مرت على العالم.. تلك الفترة التي كانت بحاجة لقادة استثنائيين من القادة الذين يمتلكون رؤية عصرية مُتجددة ليست في الوطن فحسب بل أيضًا في الشرق الأوسط الذي يعيش أسوأ المراحل في ظل الصراعات التي كانت منذ عقود؛ مما جعل تلك المنطقة من العالم في حالة انتظار للتجديد مع شاب يمتلك رؤية التنمية والنماء وإعادة الأمن والاستقرار إلى عالم بحاجة للأمن والسلام في عصر كان على موعد مع رجل شرقي، أحدث تغييرًا نحو مفاهيم إنسانية ترتقي بالإنسانية إلى قمم المعالي حين كانت السنوات تمضي بين الحقيقة والخيال، وتكللت بالنجاح من فضل الله ثم جهود حكومة رشيدة منحت الصلاحيات إلى رئيس وزراء وولي عهد يعمل ليلًا ونهارًا حتى اختصر الكثير من المصاعب التي لم تكن سهلةً حين كان يراها البعض مستحيلة من صعوبات في عالم اليوم، ولكن قالها الأمير الشاب محمد بن سلمان -حفظه الله- نحن شعب جبار لا يعرف شيئًا مستحيلًا طالما نعمل من أجل أهداف ترتقي بالإنسان ليس في الوطن فحسب بل بكل مكان من الشرق الأوسط.. تلك المنطقة التي أصبحت تُعالج الصراعات وتفتح الأبواب للتعاون الإنساني مع صوت الاعتدال وفكر النماء والتنمية للجميع في ظل مُتغيرات تفرض نفسها على المجتمع الدولي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى