أكد الإعلامي المصري أحمد موسى، أن الضربة الإيرانية الأخيرة تشبه “صواريخ العيد”، مبديا دهشته من جدوى الهجوم الذي تضمن 185 طائرة مسيرة و36 صاروخا من نوع كروز و110 صواريخ أرض- أرض، بينما لم يسفر سوى عن إصابة واحدة فقط.
أضاف موسى، في تصريحات إعلامية، أن تأثير «أطفال الحجارة» في الانتفاضة الفلسطينية الأولى ضد الكيان الصهيوني؛ «أقوى بكثير» من الهجوم الإيراني الذي لم يحقق أي نتائج ملموسة على الأرض.
واستطرد حديثه: «تأثير أطفال الحجارة في الانتفاضة الأولى كان أقوى من الضربة الإيرانية الانتقامية، مفيش غير إصابة واحدة، فين النتيجة هل إيران جابت إسرائيل الأرض! هل الصواريخ حققت أهدافها!».