الرياضيةالمقالات

“ممر شرفي” للروح الرياضية في ديربي العاصمة

قبل لقاء قطبي العاصمة….

عشنا دوري تاريخي استثنائي جعل الرياضة السعودية محطاً للأنظار على المستوى العالمي بتواجد لاعبين عالميين من جميع الفئات في الدوري السعودي بدأها الظاهرة البرتغالية كرستيانو رونالدو مع أصفر العاصمة النصر ، وبعد ذلك الظاهرة البرازيلية نيمار مع أزرق العاصمة الهلال ، وغيرها من الصفقات التاريخية للأندية السعودية بشكل عام بدون استثناء بدعم سخي واستثنائي للرياضة في المملكة العربية السعودية من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ( أطال الله في عمره ) وعراب الرؤية وقائدنا المُلهم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ( حفظه الله ورعاه ) لجميع القطاعات وبالأخص القطاع الرياضي على مستوى الاتحادات التي يرأسها الوزير الشاب الطموح الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل آل سعود .
الجمهور الرياضي بشكل عام يترقب ديربي العاصمة مساء غداً الجمعة القادم بين فريقي النصر والهلال على أحر من الجمر لمعرفة التفاصيل الدقيقة للقاء ابتداءً بدخول الفريقين لأرض الملعب قبل اللقاء و انتهاءً بالروح الرياضية بين الفريقين.
و مع اقتراب إسدال الستار على أقوى دوري عربي وآسيوي والمصنف من أفضل عشرين دوري في العالم من خلال تقييم اللاعبين نقلاً عن تصنيف “Transfer Room” وتصنيف ” Opta” وهو دوري روشن السعودي للمحترفين وبعيداً عن ميول الجميع سواءً المشجع النصراوي أو المشجع الهلالي وحباً لهذا البلد ولرفعة رياضتنا السعودية أتمنى أن يبدأ الديربي بمبادرة أخلاقية رياضية لقتل ونبذ التعصب في رياضتنا السعودية ولرسم لوحة فنية ساحرة للدوري السعودي ونقل صورة مشرفة للدوري بتواجد مئات القنوات الناقلة لهذ الحدث في جميع دول العالم بعمل ” ممر شرفي ” من قِبل المستضيف نادي النصر لنادي الهلال بطل دوري روشن لعام “2023” ليُختتم الدوري السعودي بلوحة مشرفة تعكس تطور و روح المنافسة الشريفة التي عاشها الجميع على اختلاف ميولهم طيلة ٣٢ جولة لتصل هذه اللعبة إلى الهدف المنشود من الرياضة في مملكتنا الحبيبة المملكة العربية السعودية برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود (حفظه الله ورعاه) وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ( حفظه الله ورعاه ) لجميع القطاعات و خاصة القطاع الرياضي 📩.

خذوها مني واني لكم من الناصحين …لصالح رياضتنا في القادم من السنوات ….

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى