تعريفها حسب موقع: هيئة تـقويم التعليم والتدريب:
هي اختباراتٌ مقنّنةٌ وفْق أطُرٍ مرجعيَّةٍ تطبَّقُ بشكل سنوي؛ لتوفير بياناتٍ موثوقةٍ حول مستوى تحقيق الطلاب والمدارس المستهدفات التعليمية في مجالات وصفوف محدّدة، كما تشتمل على أدواتٍ مصمَّمةٍ لتوفير معلوماتٍ حول العوامل المؤِّثرة في تعلّم الطلاب وتحصيلهم، والممارسات التعليمية.
حقيقة تجربتها هذا العام بشكل أوسع، والتوسع في تطبيقها هو الحل العملي والحقيقي لكشف الخلل ومعالجته، وتتم آلية التطبيق بشكل فعّال وحيادي بعيدًا عن المدرسة، وهذا الذي يجب أن يكون لنحصل جميعنا على نتائج حقيقية تجعلنا نطور الأداء بشكل ملموس في مراحل الطالب المختلفة.
قد يكون هناك تذمر من آلية تطبيقها خاصة مع استبعاد المشرفين والمعلمين من المشاركة بأي شكل من أشكال العملية، وينحصر دور المدرسة في تقديم وتدريب الطلاب لطريقة الاختبار وأنا أقر بنجاح كبير لهيئة تقويم التعليم والتدريب لو واصلت هذه النهج، ولكن أرجو منها فتح باب عبر موقعهم لتسجيل أية ملاحظات من المدارس.
وكلى أمل في التوسع في هذه الاختبارات فى جميع المواد، وتكون بديلًا حتى للاختبارات المركزية، وأكاد أجزم أن أثرها سيظهر قريبًا جدًّا على الميدان التربوي.
مقال جميل من قائد تربوي محنك نعم نحتاج وسيلة لنقل ملاحظات الميدان 👍💐