المقالات

تطوير سبل راحة الحجيج في الحج والعمرة

 “مكيات

** هكذا كان الحج قبل أكثر من نصف قرن، أوائل السبعينيات الميلادية والتسعينيات الهجرية تقريبًا..
* الفرق واضح وكبير بالصوت والصورة، ولا مقارنة بين الماضي والحاضر؟
أو بين الأمس البعيد وحاضر يومنا !!

الحمد والشكر لله رب البيت ورب العالمين، وجزى الله قيادتنا الحكيمة وحكومتنا الرشيدة على مواصلة عمليات التطوير والتحسين والتوسعات المستمرة، وإنشاء الطرق والأنفاق والجسور للمدينتين المقدستين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتوسعة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة، ومنشأة الجمرات التي باتت مدينة لوحدها مكتملة الخدمات وبعدة طوابق “أدوار متعددة”، وتم القضاء نهائيًا على مشاكل الازدحام أثناء رمي الحجيج للجمرات، والقضاء على زحام الطرق وتلبك حركة السيارات التي كانت تستمر لساعات أثناء نفرة ضيوف الرحمن من صعيد عرفات إلى مشعر مزدلفة، وكذلك أثناء الطواف والسعي.
بعد توسعة صحن المطاف وزيادة الأدوار للمسعى، وكذلك الطواف، والاستفادة من التقنيات الحديثة في التسهيل على ضيوف الرحمن حجاج بيت الله الحرام والعمّار والزوّار.. أصبحت ذكرى من الماضي !!!
الحمدلله أولًا وأخيرًا…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى