قرأتُ في أحد الروائع جملةً تقول :” هي تُربةٌ نحبها وتحبنا” فكان الإسقاط وطني المملكة العربية السعودية..
قفزنا بمعيته قفزات شاهقة نماءً وازدهارًا ومركزية شكلت صدماتها الحضارية على من يُعاديه!
لقد شهدنا والعالم ولاء الشارع، للقادة، للمناسبات، للوقائع، وصولًا للطائرات الشهيرة ليس بصيغتها المادية كما يُشاع، لكنه ولاءً مطليًا بالاعتزاز، تلمحه في العموم معبّرًا عن الولاء كثقافة وانتقاء وليس مجرّد نزعة نتواتر على استيرادها جيلًا تلو جيل.
اليومُ اضطلعنا في رؤية الولاء شكلًا وصورة، وحقائق ومشاهد، في نهضة مجتمعية وسلوك فردي وبصمة جماعية لا يسهل تعتيمه ولا الطعن فيه
0