قال الإعلامي عمرو أديب، إن هناك طريقين ينتظران سوريا إما أن يتم تقسيمها أو يكون لا وجود لها.
وأضاف أديب، في تصريحات إعلامية «إما تكون سوريا عبارة عن دمشق والساحل على أن يتم تقسيم بقية المناطق، أو ألا يكون هناك أي شيء على الإطلاق».
ولفت إلى أنه لا يوجد أي شخص نزل في مظاهرة دعم لبشار الأسد وهتف له «بالروح بالدم».
وبين أن الأسد لا يقف بجانبه أحد سواء دول عربية أو غربية، كما تخلى عنه جميع حلفائه
وأشار إلى أن قائد الجماعات المسلحة “الجولاني” دعا الجيش السوري بأن من بقي في داره فهو آمن، واختتم حديثه متسائلاً: «نعم.. يعني أنا أبقى ظابط أو جندي جيش والبلد تكون فيها مشكلة وأقفل الباب عليَّ»