
سلامٌ على من دعا طائعا
ومن كان في سعيهِ نافعا
تحرّرَ من شُحّهِ فاستقى
يقيناً رأى روضَهُ شافعا
وداوى فؤاداً شكا جفوةً
فعاد لإحساسهِ سامعا
يتوقُ إلى العفوِ مُستبشِراً
وما خابَ من يرتجي الواسعا
سلامٌ على من دعا طائعا
ومن كان في سعيهِ نافعا
تحرّرَ من شُحّهِ فاستقى
يقيناً رأى روضَهُ شافعا
وداوى فؤاداً شكا جفوةً
فعاد لإحساسهِ سامعا
يتوقُ إلى العفوِ مُستبشِراً
وما خابَ من يرتجي الواسعا
ماشاء الله
بحر ياأستاذ محمد