يتدرب الشخص بالتحدث مع شخص مقرب إليه ثم مع شخصين وهكذا حتى يصبح لديه مجموعة من الأصدقاء الطيبين.
على البيئة المحيطة تشجيع الشخص الخجول على التحدث كإبداء رأيه في موضوع وعدم إنتقاده كذلك يفضل إشراكه في أنشطة إجتماعية تعود عليه بالنفع والفائده.
على الشخص الخجول أن لايقلق من خجله وليعلم أنها مرحلة مؤقته ستزول مع الممارسة والتدريب على تدعيم الثقة بالنفس.
على الشخص الخجول أن يدفع توتر خجله أمام الاخرين بإبتسامة يليها السلام والترحيب فيقابله الآخرون بإبتسامة والرد عليه ثم بذلك ينكسر حاجز الخجل أو الخوف.
إن قوة الإراده والعزيمة على التغلب على الخجل هو المفتاح الذي يفتح أمامك باب الأمل في تغلبك على ذلك ..لذا كن مبادرا ولاتتردد لأن التردد هو سبب كثير من الخجل بل سبب في ترسيخ الخجل في نفسك . ومن ثم إضعاف ثقتك بنفسك.
كن مبادرا بالتحدث تدريجيا تكتسب ثقة نفسية إيجابية في نفسك.
إحمد الله واشكره وأثني على نفسك في كل مرة تجد فيها أن مستواك يتحسن للأن ذلك الثناء يعطيك شحنة نفسية إيجابيه وينمي الثقة لديك.
مقال رائع ..بارك الله فيك
(حائره)أشكرك على ماجاء في تعليقك.
يعطيك العافية علي الموضوع الرائع
ياراائع:cool:
شكرا لك أخي عادل على تعليقك.